فن وفنانين

بهذه الكلمات ودّع الفنانون السوريون نقيبهم زهير رمضان

اتشحت صفحات الفنانين السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي بالسواد بعد وفاة نقيب الفنانين زهير رمضان قبل ساعات قليلة متأثراً بمرضه عن عمر 62 عاماً، معبرين عن حزنهم الشديد لخسارة فنان كبير ترك وراءه مسيرة فنية غنية، وهذا أهم ما كُتب:
عباس النوري: ” حيث الرحمة بلا حدود، زهير رمضان في ذمة الله، تعالوا نكف عن الغضب، لأننا نعطس التراب ليس إلا… وإلى التراب نعود، كل الرحمة وخالص العزاء للجميع، وفي السماء متسع للجميع، وسعتنا الأرض رغم الغضب وستتسع لنا السماء حتماً دون غضب، أحببتك حاضراً بيننا، وسأحبك غائباً تنتظر من يليك”.
نادين خوري: “ليس من كلمات تعبر عن مدى أسى الخبر، عشنا معاً مشواراً طويلاً على طريق الفن، وكنت الصديق والاخ والفنان، مهما كان هناك من إشكاليات حولك ففي حضرة الموت تتوقف الأصوات وينقبض القلب”.
مها المصري: “خسارة كبيرة وقامة وطنية وفنية كبرى تودعنا اليوم”.
وائل رمضان: “رحيلك مؤلم أبا زكوان، أوجعت قلبي يا صديقي، ستبقى في قلوبنا يا محترم”.
سلاف فواخرجي: “عم نصحى وننام كل يوم على وجع جديد، الأخ الكبير والصديق المحترم والشهم الفنان زهير رمضان، رحيلك صعب وفراقك وجعنا كتير، دائماً كنتَ قريباً ودائماً كنت حاضراً لخدمة الناس، ورح تبقى بيناتنا بفنك وباسمك”.
صفاء سلطان: “صاحب القلب الطيب والروح الجميلة، لروحك الرحمة والسلام يا مختارنا”.
قصي خولي: ” زهير رمضان في ذمة الله، وداعاً أبو زكوان رحمة الله عليك”.
شكران مرتجى: “الأحزان تتوالى، اكتفينا ولم تكتف، تلتهمنا كل يوم بأحبتنا وأصدقائنا، الموت حق لكن الفراق هو الفجيعة”.
سوزان نجم الدين: ” عند الموت يصمت كلّ الكلام، رحمك الله وسامحك وغفر لك وأسكنك فسيح جنانه وألهم أهلك وذويك الصبر والسلوان”.
فادي صبيح: “وداعاً الصديق الفنان زهير رمضان نقيب الفنانين السوريين، خسارة كبيرة”.
فراس إبراهيم: “آخر ما كنت أنتظره وأتوقعه هو أن أسمع خبر وفاتك يا زهير، كنت أتمنى أن يكون الخبر مجرد إشاعة سخيفة تشبه ما سبقها من الإشاعات الكثيرة الملفقة ولكن للأسف رحيلك هذه المرة بات مؤكداً كما هو حزني عليك.. على فكرة كنت أنتظر شفاءك لأعود وأشاكسك مرة أخرى لكنك سبقتني ووضعت حداً لكل الخلافات العالقة في لحظة واحدة”.
سحر فوزي: “وداعاً زهير رمضان الأخ والصديق شو قهرني هالخبر”.
رشا شربتجي: “لطالما ترك في قلوبنا الضحكة، لكنه اليوم قرر أن يصمت ويُنهي المشهد ليُبكينا أجمعين”.
محمد زهير رجب: “رحل النقيب الشهم.. أبو زكوان الفنان والإنسان والرجل، لا أدري أأنعيك معزياً أو متقبلاً للتعازي.. الأسرة الفنية السورية والعربية خسرت فناناً كبيراً”.
باسل حيدر: “وداعاً يا منبع الرجولة، حرقت قلوبنا”.